سبب الهام انشتاين هو رفيق الطريق بل هو سبب نجاح كل انسان رفيق الطريق هو لك افضل صديق لا تراه بعينك ولا تسمعه ولكن تلمسه بالتفكير العميق فكم منا كان مصدر الهامه صوت رقيق سمعه ولمسه وامن به وكان نجدة لك عندما تكون فى احزانك غريق وتسال نفسك عن هذه القوة التى معك هل هو من الجن ام من الارواح وهنا تبدا فى التفكير والتحقيق

كثير منا يؤمن بوجود تابع معه يلمسه ومن الممكن ان يكون استخدمه فى معرفة اشياء لا يعرف عنها شيء

تؤمن بوجوده فى احلامك وفى الهامك وبصيرتك ترى وجوده معك لا كن لا تلمسه وهذا الامر ليس عندك وحدك بل فى كل انسان نعم لكن يوجد من يتجاهل الصوت الداخلى حتى يصبح منعدم وجوده

اهمية الصوت الداخلى 

• ومنا من يهتم به بطريقة صحيحة فيصبح من اشهر الناس ويظهر النجاح على كل ما يفعله رفيق الطريق هو مفتاح الحظ الجيد
• وممكن ايضا يكون بوابة النحس والتعطيل
• ممكن ان يكون دليل
• وممكن ان يكون ضلال اذا فهمت صوتك الداخلى تكون من الناجحين واذا فسرت رفيق الطريق انه من الجن اصبح الجن لك صديق

ولكن لحظة لا يوجد جن مسلم قادر على الانجذاب لك لانهمم فى عالم خاص بهم ولهم طاقة ايجابية وشرحت هذا فى مقال تحضير الجن العلوي

وفهمتك ان اذا اتى الجن العلوي لك ممكن ان تصاب بشكل تلقائي الى سكتة دماغية اذا الجن صاحب الطاقة السلبية هو شيطان وعند الايمان ان صوتك الداخلى من الجن فانت تجذب الشياطين لك وممكن ايضا ان تجعل بينك وبين اشباح سبق ان عاشت فى زمان اخر لك وممكن ان يجعلوك تؤمن انك كنت تعيش في حياة سابقة وتملك من ه1ه الافكار الحيرة وتسبح فى متاهة ليس لها نهاية وكل هذا سراب لان الحقيقة هى

رفيق الطريق هو انت لا هو جن ولا روح ولا شبح ولا اي كيان
رفيق الطريق هو الجسد الروحى لك يولد معك حتى تعطيع المعلومات وتغذي قدراته كما تغذى عقلك بالمعلومات

رفيق الطريق يقوم بالحضور لك وقت الشدة ووقت الحزن لان عقلك الوعى يعجز عن حل مشاكلك فيستعين بالعقل الباطنى الذى لديه قدرات اكبر ورفيق الطريق هو الذى يتصل بالعقل الباطنى لك ويسمى القرين

لا نستطيع ان نقول على رفيقك اى تصنيف انه ذكر او انثي طيب او شرير صالح او فاسد فهو جزء منك انت تتحرك به فى احلامك وتلمس وجوده عند عجز العقل الوعى عن حل مشاكلك او التامل العميق الذى يجعل العقل الوعي عاجز عن الرد على اسالتك فياتى لك الالهام كما اتى لكل العلماء العظماء فهم استخدموا صوتهم الداخلى ان يكون لهم دليل فى تاملهم العميق

فاى اسالتهم عن الكون الذي يعجز عليها العقل الوعى
لذلك صنعوا المشعوذيين طرق لايقاف العقل الوعى مثل تلاوة عزيمة وشرحت بالتفصيل فى مقال العزيمة البرهتية

وهدف العزيمة هى ان لا تعرف ما معناها حتى تجعل العقل الوعي يستعين بالعقل اللا وعى ويظهر لك رفيقك اى قرينك واذا اعتقدت انه من الجان تفتح ابواب الشيطان لك

الفرج ياتى فى اخر لحظة لك لان عجز عقلك الوعى فعل اشارة الطواريء عند العقل اللا وعى وجعل قرينك يهيء الفرج لك

لكن اذا عرفت كيف يتم هذا سوف توفر على نفسك كثير من الوقت ولم تعانى فى حل مشاكلك

رفيق الطريق تستخدمه بالخطاء عند العجلة فى امورك فتجعله يهيء لك تعطيلك
انها سر التهيئة انت ما تهيئ طريقك لنفسك ومن ترسم حياتك لنفسك كما شرحت من قبل فى مقال السجلات الاكاشية ان واقعك الافتراضي الناتج من افعالج هو ما يرسم مستقبلك على المدى البعيد والطويل ويمكن ان تحدد مصيرك بنفسك وسر هذا الشعور بوجود الله معك

انت علمت ان عجز العقل الوعي يجعل جزء من العقل اللا وعى ينتبه معك ومن هنا يحضر لك قدراتك ويمكن ان تجعل عقلك الوعى عاجز بطريقة ايجابية وهى التامل او بطريقة سلبية وهى العجز عن حل مشكلاتك