أبناء الجن من الإنس
محتوى المقال
أبناء الجن من الإنس
في عالم الروحانيات ترى كثير من القصص والحكايات منها قريب لك ومنها ما يسبب لك الحيرة ومن أغرب أكثر القصص حكايات اولا الجن أشخاص يمتلكون ما لا يملكه انسان فيهم من يعرف ماضيك وحاضرك ويتنبا لمستقبلك وفيهم من يكون قدراته في جسده فيظهر عليه القوة المفرطة وفيهم من يكون قوته في لسانه بمجرد النطق يستطيع تغيير الواقع
وفيهم من يرى ما لا تراه العين ويسمع ما لا تسمعه اذان وفيهم العاقل صاحب الأفكار الخارقة ومنهم كثير من الحكايات لقربها لكل إنسان هم اولاد الجان الذين يملكون صفات كثيرة مثل ما ذكرنا وأكثر ولكنهم يتبعهم نفر من الجن يقنعهم أنه أخ له أو أنه ابوه أو أمه أو أن الشخص هو فرد من عائلته هيا بنا نعرف موضوع مهم عن اولاد الجن اذا لم تكون واحد منهم فيجم عليك القرائة لحماية اولادك
عند ولادة اي طفل يكون هالته الاثيرية بيضاء
يمكن أن يتوالف مع أي طاقة حوله فيكون مثل جهاز الطاقة الذ يتعرف علي الاشارات المحيطة به ويتصل بها وكما عرفنا من قبل تكوين جسد الجن من شحنات واهتزازات الطاقة فيمكن بكل سهولة اقتراب الشيطان من طفل صغير والسكون في جسده فإن الشيطان يفضل يكون جسد بعض الحيوانات والأطفال عن سكون جسد الإنسان
السبب أنه يستطيع التحكم بطاقة الإنسان نفسه أما الشخص العاقل نادرا ما يسعي الشيطان الي الاقتراب منه والسبب أن أسلحة الإنسان الذي خلقها الله عز وجل فينا ممكن أن تؤذي الشيطان الذي قوي بشكل تلقائي .
أما الطفل الصغير هو شفاف في عقله وبدنه وطاقته ويتفاعل مع الطاقات المحيطة حوله سواء شيطانية أو اى كان نوعها الطفل ليس عنده معلومات كافيه
ويحب الشيطان والمردة الطاقة الخام لأنه سطورها حسب رغبته لذلك أصبحت طقوس السبوع للحماية من الهجمات الشيطانية فنرى التكبير في آذان الطفل أو القرائة المباركة أو ذكر الترانيم وسيلة وعادة تلقائية يفعلها الناس لأولادهم حتى يستقبل الطفل من القارئ إشارات الحماية الربانية
ونرى في سبوع الطفل عادات كثيرة مثل إنارة الشموع البيضاء في كل مكان فإن النار بها أيونات يتنافر الشيطان معها
ونرى فرحة الناس بالمولد تجعل الطفل يستقبل الاشارات الإيجابية ونري في العادات الاغتسال بالماء المباركة أو ماء النهر لسحب الطاقات السلبية من الطفل ونرى دق الهون النحاس الذي له صوت رنين يجعل الشيطان يهرب ويجعل العقل الخاص بالطفل يحتفظ بهذا التردد ويمكن أن يستخدمه بطريقة تلقائية عند هجمات الشيطان
ونرى الام تخطى سبع خطوات على المولود حتى تغلف الهالة الاثيرية بالطاقة الإيجابية لذلك يستعينوا بذكر اسم الله على الطفل عند تخطي الام عليه وكل هذا يبداء في اليوم السابع وهو يوم استقبال الترددات والإشارات للطفل ومن العصور القديمة ومعظم الناس يتبعون هذه الطقوس الروحانية التى تساعد علي حماية الأطفال بدون حتى أن يعرفون ما أسباب هذه الطقوس والعادات المتوارثة من الحضارة الفرعونية
وهنا تبداء القصة
يوجد انواع كثيرة في عالم الجن مثل عالمنا الذي يوجد فيه الوحوش والأسماك والطيور والبشر وسبق وأن شرحت عن نوع يسمى العناكب النجمية الذي يمتص طاقة الإنسان في المقال السابق وهو نوع من الجان مثل الحيوانات الموجودة في عالمنا نوع ليس لديه الذكاء الكامل لعالم الجان وهو أقوى من الشيطان مثل العقرب الذي يستطيع أن يغلب انسان
وشرحت أيضا فإن العالم السفلي هو الذي يستطيع الاقتراب منا والتواصل معنا بدون أن نشعر به
وشرحت وقلت إن الجن الذكي العلوي له عالم بعيد عن عالمنا لا نستطيع تحضيره والسبب أن طاقته تتفاعل مع الكهرباء
ولكن هذا ليس كل شي يوجد عوالم كثيرة منها ما نعرفها ولا نعرفها فإن الارض ما هى إلا نقطة في بحر الأكوان ويوجد المردة يكونوا أقوياء يفترقوا عن الشياطين أنهم متمردين على حكمهم
فان كلمة مارد أتت من التمرد وهو مثل الملحدين الذين لا يتبعو الدين في عالمنا
هو لا يفضلون الاقتراب من الإنسان أو الاطفال ولهم عالم خاص
ولكن فئة صغيرة منهم من يحبون التواصل مع الإنسان منذ بداية ولادته فيرتبطوا به وهو طفل صغير وممكن أن ينام في جسد الإنسان عشرات السنين بدون الشعور به
وممكن أن يجعل الطفل يتعرف من صغره على العالم الخاص به فان المارد يحب اصطياد الشياطين لخدمته مثل البشر الذين جعلوا الحمير تخدمهم ويحبوا اصطياد اطفال البشر لاستغلال قرينهم وعقلهم فإنهم محدودين الفكر مثل الغوريلا تمتلك القوة لكن الإنسان امتلك العقل والذكاء فتسعي الغوريلا لتسخير البشر حتي يحاربوا معهم بالقرين الخاص بهم ويحلم الإنسان أنه بالفعل يحارب في عالم الجان
وتسعى الغوريلا لاستغلال عقل الإنسان ويمكن أن يتفاعلوا معه من اثروه وإقناعهم أنهم ملك المردة أنهم من سلالة الجن أن لهم عالم آخر يحبوه
أن عالم الجن افضل من عالم البشر الذي يكذب ويخون وغالبا ما يجعل الانسان يسعي للانتحار من كتر إقناعه أن عالم البشر مليء بالفساد حتى يستغل المارد قرين الإنسان بحرية أكثر
فنحن نزرع الأشجار وننتظر ثلاث سنوات حتى نجنى الثمار نهتم بالشجرة ونرويها ونغذيها ونعززها بالمواد الكيميائية حتى تعطي لنا ثمار كثيرة ذكية وقوية
وهذا ما يفعله مردة الجان يعزز طاقة الإنسان ويجعله يكتشف الكثير منها يساعدوه في البداية حتى يسرق ويقتل ويكفر ويلحد لضمان بعدهم عن الحماية الالهية ويساعد الإنسان في إقناعهم أنهم متميزين عن غيرهم حتى ياتى ميعاد جني الثمار
فهم يساعدون الإنسان في اكتشاف طاقته حتى يجعل الانسان قرينه اقوى وكلما كان القرين اقوى كانت ثمار المردة أكثر واكبر وأفضل وفي النهاية ياتى ميعاد الموت فيجني الجن الثمار وهو قرين قوي يخدمه ويذيد من قوته
وهذا يحدث مع كثير من الناس يروا أنفسهم لديهم القدرات القوية التى تميزهم عن باقي الناس ولكنهم مثل ثمار الأشجار فإن حياتهم لن تنتهى بعد موتهم وفي القيامة الجحيم في انتظارهم لا يعلمون كيف التخلص من بلائهم لان الجن المارد يعامل البشر انهم ملك له وتكون عقيدتنا بالله ضعيفة ونؤمن
أنهم مصدر الامان لنا انظر لنفسك ايها الشجرة بعد جنى ثمارك فان غدا تذهب اوراقك وتدبل اغصانك غدا قريب ولكن جعل غدا يطفيء انوارك
جهل الناس بالعالم الباطني جعلهم اسري الجن والشياطين وكل من يرفض التفسير والتعلم لعلوم الروحانيات هو جاهل لا يسعي الي التغيير والتطوير
لا يوجد عقيدة تامر الناس بعدم اكتشاف قدراتهم ولكن يوجد اقاويل شيطانية زرعت في الأحاديث لبعدهم عن اكتشاف قوتهم في ثقافة العصور الفرعونية كانو يسعوا لبناء حياتهم بعد مماتهم
وفى العثور الحديثة تسعى البشر لتدمير حياتهم وبيع أرواحهم
دورة الملاك الحارس
تم التقييم 0 من 5500,00 EGPتعليم الروحانيات
تم التقييم 0 من 5599,00 EGPدورة اعداد معالج روحى
تم التقييم 0 من 51.599,00 EGPدورة التنويم المغناطيسي
تم التقييم 0 من 5250,00 EGPدورة علم الحروف والارقام
تم التقييم 0 من 51.669,00 EGP
استجابات